‫أصغر وزيرة جزائرية تطرد 3 مسؤولين على المباشر‬‎

0

عرض خاص جدا : أستاذك في الفلسفة على السكايب للتحضير للباكالوريا 2015

0

نقدم اليكم دروس الدعم مباشرة عبر السكايب هذه هي فرصتك للتحضير الجيد للباكالوريا رفقة استاذك نستمع اليك في كل الأوقات و بامكانك طرح انشغالاتك في مادة الفلسفة و كيفية التحضير للباكالوريا و الكثير لأول مرة في الجزائر و على الانترنت بادر بالمشاركة و ساهم في زيادة نسبة نجاحك في شهادة الباكالوريا لهذه السنة 2015 
نرافقك باذن الله حتى تجتاز امتحانات الباكالوريا بالنصائح و الارشادات و الدروس التي نخصك بها 

* تجدنا على السكايب فقط اكتب في مربع البحث في السكايب said160989
 و ستجدنا ان شاء الله  


هل يمكن تحقيق العدالة الاجتماعية في ظل الفروق الفردية؟

0
السلام عليكم طلبتنا الأفاضل مرحبا بكم على مدونة الباكالوريا
- سأجيبكم على التساؤل الفلسفي ولكن سأختصر على اعتبار أنكم على علم باسلوك تكبير مقالة فلسفية اثرائها بالأفكار عبر عملية التحليل للمواقف ... الخ 

قولنا "هل يمكن تحقيق العدالة الاجتماعية في ظل الفروق الفردية ؟ " 

الموضوع هو العدالة الاجتناعية تتحقق بوجود فروقات و اختلافات بيننا كأفراد 

كضرح عام اقول أن الاختلافات بين شرائح المجتمع لا يعني بالضرورة ميلان لميزان العدالة حيث أن كل فرد يأخذ حسب مؤهلاته في بعض المسائل كمناصب العمل مثلا فالأستاذ لا بد ان يشغل منصب استاذ و العامل اليومي يجب أن يتقلد منصب عامل يعني المؤهلات الفردية تساهم بشكل كبير في اعطاء كل ذي حق حقه و بالمقابل توجد اشياء يجب التحدث عنها كحق الحياة و الحق في الراي و التعبير و الحق في اختيار الديانة و الحق في التعليم و الحق في الانتخاب هي حقوق للعامة و اي خلل فيها قد يادي الى فوضى و حرب أهلية تعجل بنهاية نظام سياسي معين 

نعود الى المقالة

الموقف الاساسي هو " يمكن تحقيق العدالة الاجتماعية في ظل الفروق الفردية"
( جعلناه موقف أساسي لأنه متضن في نص السؤال)

الموقف الثاني : 
"لا يمكن تحقيقي العدالة الاجتناعية في ظل الفروق الفردية"















هل العادة مجرد ميل أعمى أم أنها سلوك ايجابي ؟

0
للاجابة على هذا السؤال الفلسفي يجب أن نفكر كما يلي :

1- نوع المقالة : بطبيعة الحل يحتوي على تساؤل المتمثل في الأداة هل و التساؤل (؟)
اذن فهي مقالة تعالج بالطريقة الجدلية

2- الموضوع هو :
موضوع العادة و بالتحديد الموضوع يدور بين سلبيات و ايجابيات العادة

3- المواقف : أ/ العادة مجرد ميل أعمى
                ب/ العادة سلوك ايجابي 

4- طرح الاشكالية :
نأخذها كما هي في نص السؤال كما يمكننا التصرف فيها بطريقة من حيث لا نخرج على مضمونها الأساسي واذا لم تكن على دراية بالمضمون الاساسي فيكفيك احتياطا أن تنسخ نص السؤال من دون زيادة أو نقصان .

5- كيفية تدعيم الموقف بحجج و براهين : 
الموقف أ/ العادة مجرد ميل أعمى
المعلوم أن العادة سلبية و مؤثرة على السلوك الانساني لأنها تجعل الانسان يفقد الجانب الواعي أثناء ممارسته لأي فعل تعود عليه 
- العادة تجعل منا عبيد لا نفكر في نتائج لوكياتنا
- العادة تفقدنا المرونة مع المواقف المستجدة في حياتنا حيث تظهر بين ثنايا ممارساتنا 
و تعودنا على الميل الى المعتاد و فقط .
- العادة تفقدنا الرغبة في التجديد 

6- كيفية تدعيم الموقف : ب / "العادة سلوك ايجابي"
-العادة من خصائها أنها تساعدنا على تخطي المواقف باقل وقت و جهد و تفكير
- تجعل منا نقوم بالسلوكيات بسلاسة و احترافية 
- تختصر علينا الكثير من التعب 
- العادة الايجابية تسهل الحياة ولا يمكن أن تقف حجر عثرة بيننا و بين متطلبات حياتنا 

ملاحظة : بالنسبة لنقد الموقفين أدع هذا العمل لك و نلتقي في درس جديد بحول الله .








كيف يمكن ازالة التعارض بين الموقفين الاول يقول لا يمكن الفصل بين الاحساس و الادراك و الثاني يقول بالعكس مع العلم ان كلاهما صحيح؟

0
الطريقة الجدلية
طرح المشكلة:
اذا كان الاحساس هو اداة اتصال الكائن الحي بالعالم الخارجي و هو كنشاط فسيولوجي بسيط و الادراك عملية عقلية معقدة تقوم بترجمة و تاويل مختلف الاحساسات فهل شعور الانسان بالمنبه و الاستجابة له هو احساسا او ادراكا؟(و هل هما ظاهرة واحدة او يمكن الفصل بينهما؟)


محاولة حل المشكلة:
الموقف الاول:


يمكن الفصل بين الاحساس و الادراك و يمثله العقليون على اساس ان الانسان يحس اولا ثم يدرك ثانيا


البرهان:فالاحساس مرتبط بالجسم و الادراك مرتبط بالعقل و الاول حادث فسيولوجي بسيط و الثاني معقد و دوره تاويل الاحساسات و يستند الى نشاطات العق مثل التذكر،الفهم،التحليل،الذكاء.... كما يقول ديكارت انا ادرك بمحض ما في ذهني من قوة الحكم ما كنت احس اني اشاهده بعيني فبحسبه الادراك حكم عقلي و ليس مجموع احساسات مثلا المكعب لا نرى منه سوى ثلاث اوجه و تسعة اضلع اما الاوجه الباقية ندركها بالعقل كما اشار الى ذلك ألان و يقول ايضا ان الصياد يدرك الحل الصحيح و ينجح في اصدياد فريسته بفضل التخطيط المسبق و الطفل الصغير يفشل لان عقله لم يصل بعد الى القدرة للتخطيط ضف الى ذلك ان الاطفال لا يستطيعون ادراك الاشياء على حقيقتها بالرغم من ملاحظتهم التي تشبه ملاحظة الراشدين لهذا قال وليام جيمس الانسان الراشد لا يحس الاشياء بل يدركها 

النقد:ان المعرفة بصفة عامة تكتسب بالحواس و العقل معا و الادراك مع الاحساس يمثلان جزءا منها (من المعرفة)


الموقف الثاني:لا يمكن الفصل بين الاحساس و الادراك و يمثله علم النفس الحديث 

البرهان

الادراك يتم بمجرد رؤية الموضوعات دون حاجة الى تفسير او تاويل فاذا راينا شخصا من بعيد يحمل شيئا و هو يمشي بخفة او بسرعة دون عناء نفهم ان ذلك الشيء ليس ثقيلا و العكس صحيح. فالرؤية الحسية اذن تكفي لادراك الموضوعات هذا ما يراه الظاهريون و يشاركهم في ذلك الجشطالتيون حسبهم ان الاشكال الكلية تفرض نفسها على الشخص المدرك نتيجة لما يتوفر فيها من شروط و قوانين تجعلنا ندركها كاشكال كلية منتظمة دون حاجة الى نشاط العقل(الذاكرة و الخبرة السابقة)(و قوانين تنظيم الادراك التشابه،التقارب،الاغلاق....)

النقد:ان ما ذهبت اليه هاتين المدرستين هو اقصاء لدور العوامل الذاتية فالعالم الخارجي و موضوعاته ليست واضحة على الدوام الى درجة تلغيتدخل الجانب الذاتي من تاويل و فهم... فهل يمكن التمميز بين النافق و الصادق للوهلة الاولى؟

التركيب:بالرغم من الاختلاف الظاهري بين الاحساس و الادراك الا انهما من الناحية العملية لا يمكن الفصل بينهما
حل المشكلة:الادراك عملية نفسية معقدة يعيشها الانسان تمكنه من الاتصال بالعالم الخارجي و يكون مصحوبا بالوعي الا انه لا ينطلق من العدم فالاحساس يشكل المعطى الالي للمعرفة(انطباعات حسية+تاويل العقل(بوظائفه)

السؤال: هل يمكن الفصل بين الإحساس والإدراك؟

0
مقالة فلسفية للسنة الثالثة ثانوي(الطريقة جدلية )

طرح المشكلة:
إذا كان الحساس هو عملية فيزيولوجية ترتبط في أساسها على جملة من الحواس (البصر،السمع،الذوق،الشم،اللمس) هذه الحواس التي تنقل إلينا صورة مجردة من أي معنى ولكن بعد وصولها إلى الذهن عن طريق الأعصاب تتم عملية تأويل جميع الصور وذلك بتحليلها وفهمها عن طريق العقل ومن خلال هذا التحليل نستنتج بأن هناك مرحلتين مرحلة أولى والتي نعتمد فيها على الحواس للاتصال بالعالم الخارجي ونطلق عليها بالإحساس ومرحلة ثانية والتي يتم فيها الحكم على الأشياء وبناء رد الفعل ونطلق عليها بالإدراك ولكن السؤال الذي يتبادر في أذهاننا هو:هل يمكن الفصل بين الإحساس والإدراك؟ وبعبارة أخرى: هل يمكن أن يكون إدراك دون المرور على الإحساس؟ وهل يمكن القول: بأن الإحساس أدنى قيمة معرفية من الإدراك؟.
محاولة حل المشكلة:عرض منطق الأطروحة الأولى: يرى كل من الحسيين والعقليين أنه من الضروري التمييز بين الإحساس والإدراك فالعقليون يرون أن الإحساس مجرد عملية فيزيولوجية لا يمدنا إلى بمعارف أولية في حين أن الإدراك هو عملية تعتمد على الذهن وتدخل فيها الكثير من العمليات النفسية من ذاكرة وذكاء وتخيل كما أن الإحساس هو عملية أولية بسيطة تعتمد على الأعضاء الحسية ولا توصلنا إلى المعرفة فهي لاتتضمن أي معنى في حين أن الإدراك نقيض ذلك حيث أنه يعتبر عملية معقدة و بها نعقل الأشياء وندركها فعملية الإدراك عبارة عن الوعي الانساني بكل محتوياتها من تحليل وتركيب وتفكير وتصوركما أنمه وظيفة الإحساس تتوقف في إثارة العقل وذلك لتحقيق معرفة مجردة ولكن للأسف كثيرا ماتؤدي الحواس إلى نتائج غير مرضية نتيجة الأخطاء التي تقع فيها في الكثير من الأحيان فعندما نشاهد العصا التي نغطسها في الماء نرى بأنها تبدوا مكسورة إلى قسمين وهذا ما تنقله لنا حاسة البصر إذا فهذه المشاهدة لايمكن الوثوق بها ملولا وجود العقل الذي يقوم بتصحيح الصورة لقلنا أن العصا قد انكسرت داخل الماء فقيمة الحساس تكمل في أنه يقوم بإثارة الأعضاء الحسية التي بها يتنبه العقل ليقوم بطريقة غير مباشرة إلى بناء المعرفة المجردة التي بها نصل إلى الحقيقة وهذا ما يجعل الفيلسوف مين دوبيران يقول:(الإدراك يزيد على الإحساس بأنه آلة الحس فيه تكون أشد فعلا والنفس أكثر انتباه.......) إذا العقليين ميزوا بين الإحساس والإدراك من حيث طبيعة وقيمة المعرفة المتأتية من كليهما والحسيين أيضا يقرون بضرورة التمييز بين الإحساس والإدراك ولكن ليس بالنظر إلى طبيعة أو قيمة كل منهما بل بالنظر إلى درجة وشدة التعقيد فيهما فيرون أن كل معارفنا الإدراكية لاتبنى إلا من خلال الإحساس والتجربة الخارجية.
النقد: صحيح ماذهب إليه كل من الحسيين و العقليين في تبيان قيمة وطبيعة وقوة وشدة كل من الإحساس والإدراك في مجال المعرفة ولكن هذا لا يؤدي إلى ضرورة الفصل بينهما بصورة كلية أو مطلقة.
نقيض الأطروحة: وعلى النقيض من ذلك نجد أنه في حقيقة الأمر لا يمكن الفصل بين العمليتان لأنه لايمكن تصور وجود أي عملية إدراكية دون المرور على العملية الحسية ولا يمكن للإنسان أن يدرك أو يعقل شيء دون أن تحس به أعضائه الحسية فالإحساس والإدراك وجهين مختلفين لظاهرة نفسية واحدة فنجد الجشطالتيون يرون أنه لايمكن التمييز بين الإحساس والإدراك لأنهما شيء واحد فالصيغة أو الشكل التي يكون عليها الموضوع هي التي تتحكم في العملية الإدراكية أي أن المؤثرات الخارجية هي التي تحدد طبيعة إدراكنا وأكدوا أهميتها في عملية الإدراك عندما ذهبوا إلى أن الإدراك أكثر مجرد إحساس بالعناصر الأساسية للمنبهات وإنما هو عملية كلية ندرك بها المنبهات كأنماط وأشكال وصيغ ذات معنى إذا الإدراك ليس مجرد عملية استقبال المنبهات عن طريق الأعضاء الحسية وإنما صيغ وشكل موضوعات الإدراك هي التي تبني الإدراك وترسم معناه كما أن الظواهرية أيضا ترفض هذا التمييز الذي لا يجعل الإدراك تابعا للإحساس وكذلك التفسير العقلي الذي يعتبر الإدراك حكما عقليا وتؤكد أن الإدراك تابع لشعوره.
النقد:

صحيح ما ذهبت إليه النظريتين في إمكانية الجمع بين الإحساس والإدراك حيث أصابت الجشطالتية حينما ركزت على العوامل الموضوعية وأخطأت عندما أهملت العوامل الذاتية في حين أن الظواهرية ربطت الإدراك بالشعور مما يجعلنا لا نفهم شيء ولا نستقر على رأي لأن الشعور متغير على الدوام.
التركيب: من هذا التحليل نصل إلى أن المعارف الإنسانية ناتجة تكامل وتفاعل بين الإحساس الذي يتميز بطابع البساطة والإدراك الذي يتميز بطابع التعقيد وهذا مايسمح بالارتقاء من عالم الصور الحسية إلى عالم الصور العقلية بمعنى أن الإحساس هو الممول الأول للإدراك فلولا وجود الإحساس لما وجد الإدراك والعكس صحيح وهذا مايؤكد عليه الفيلسوف رايد:(الإدراك هو الإحساس المصحوب بالانتباه).
حل المشكلة:

من خلال هذا الأخد والرد نصل إلى أن الإحساس هو النافدة التي نطل عليها على هذا العالم والإدراك هو مانتوصل به إلى تلك المعارف التي ينقلها إلينا الإحساس وكل منهم يكمل الأخر.

الدرس 9 : الرياضيات بين النسبي و المطلق

0

الرياضيات كتعريف أولي هي عبارة عن رموز وأرقام و أشكال هندسية أو هي مبادىء عقلية خاصة ... الدرس الكامل بالفيديو شاهد

الدرس 8 : الحقيقة بين النسبية و المطلقية

0

الحقيقة عادة ما تعرف على أنها صورة الواقعية للأشياء ويقال حيقة الشيء أي واقعه و خلف كل شيء حقيقة مخفية و كما يقول الفيلسوف "الحقيقة جحب" أي أنها تتميز بالخفاء و أنها لا يدركها عامة الناس بل خاصتهم .. شاهد الفيديو للاثراء المعرفي 

الدرس 7 : العلاقات الأسرية و النظم الاقتصادية

0

لا يمكن أن تتشكل علاقات أسرية الا بتواجد النواة الأساسية و هي الأسرة التي تتكون من الأب و الأم و الاخوة ان وجدوا و توجد الأسرة الممتدة التي تتجاوز الأبوين الى الأجداد و الأعمام و الأخوال و الخالات و ... في ضل تواجد عدد كبير من الأسر يتشكل ما يسمى بالمجتمع الذي نعيش فيه على شكل تجمعات سكانية كبيرة في رقعة جغرافية معينة تحكمها العادات و التقاليد ونظام اقتصادي سائد ... شاهد الفيديو لتتعلم أكثر 

الدرس 6 : الحقوق و الواجبات و العدل

0

الحق هو ما خوله لنا القانون سواء الشرع أو القانون (العرفي أو المدني) يمكن لنا المطالبة به و الدفاع عنه يتميز بالحرية يعني أنت حر في المطالبة به من عدمها 
أما فيما يخص الواجب فيميز بالالزامية و ضرورة الالتزام به و المخالف للواجب يعاقب من قبل الالاه ان كانت المخالفة دينية و يعاقب عليه القانون المدني . تفاصيل الموضوع كالعادة من خلال الفيديو 

الدرس 5 : العادة و الارادة

0

المعلوم أن العادة هي سلوك مثل باقي السلوكيات التي يمارسها الانسان من خلال نشاطاته اليومية تتشكل من خلال اعادة و تكرار نفس السلوك فيصبح الانسان غير قادر على التخلص منها اذا كانت عادة سيئة أما اذا كانت عادة حسنة فيصبح قادر على ممارسة السلوك أو العادة بخبرة واقل جهد عقلي أما الارادة ... تعرف عليها من خلال الفيديو التالي 

الدرس 4 : الذاكرة و الخيال

0

الذاكرة كما يقال هي الوعاء الذي نخزن فيه الذكريات و الخيال هو مجموعة من الصور من تركيب العقل اللاواعي وقد تكون من مركبة عن طريق الوعي  شاهد الدرس بالتفصيل من خلال هذا الفيديو 

الدرس 3 : الشعور و الاشعور

0

الشعور هو وعي الانسان بكل ما يجول في داخله و من حوله من تغيرات في العالم الخارجي و على مستوى نفسيته و تأثره وتأثيره بالأخر أو هو ادراك الذات لذاتها أما فيما يخص اللاشعور و هو الجانب الأسود المظلم في الحياة النفسية و هو جانب خفي 
شاهد الفيديو للمزيد من المعلومات حول الدرس بالكامل 

الدرس الثاني : اللغة و الفكر

0

اللغة و الفكر وعلاقتهما علاقة اتصال أم انفصال من المواضيع الشائعة في بكالوريا الجزائر اليك الدرس الكامل شاهد الفيديو 

الدرس الأول : الاحساس و الادراك

0
مرحبا بكم طلبتنا الأفاضل ضمن سلسلة دروس فلسفية لطلبة الباكالوريا و نستهل الدروس بموضوع الاحساس و الادراك على اعتبار أنه أول موضوع في المقرر الدراسي الخاص بالفلسفة ضمن البرامج التعليمية 
شاهد الدرس من خلال الفيديو الأتي 


أرشيف المدونة الإلكترونية

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

من نحن

فنون

تابعنا علي الفيس بوك

سينما

شائع هذا الأسبوع

شائع هذا الأسبوع